أهالي القرية اليوم - الجِشّ/ جَاكسَالا / من قرى الجليل الأعلى - قضاء صفد

على الرغم من تهجير بعض سكان القرية على خلفية حرب عام 1948، إلا أن سلطات الاحتلال سمحت لبعض أبناء القرية بالعودة إليها، واليوم يقيم في الجش بالإضافة لبعض  أبناها الذين عادوا إليها، بعضاً من أبناء قريتي كفر برعم ودلاته المهجرتين، بالإضافة لعد من أبناء قرى ومدينة صفد الذين بقيوا في الداخل الفلسطيني المحتل.

اليوم بلدة الجش ذات أغلبية مسيحية، وتُعتبر ثاني أكبر تجمع للطائفة المسيحية المارونية في الداخل الفلسطيني المحتل بعد مدينة حيفا،  وفي عام 2017 قدرت سلطات الاحتلال أنه في البلدة حوالي 63.5% من السكان من المسيحيين، منهم حوالي 55% من أتباع الكنيسة المارونية وحوالي 8.9% من أتباع كنيسة الروم الملكيين الكاثوليك إلى جانب حوالي 36.3% من أتباع الديانة الإسلامية.