معلومات عامة عن كفر ياسيف / من قرى الجليل الأعلى - قضاء عكا
معلومات عامة عن قرية كفر ياسيف / من قرى الجليل الأعلى
تقع القرية في الجليل الأعلى على سهل طولي الشكل يمتد من منطقة عكا وحتى نهاية قرية نحف ويعد السهل ثالث أطول السهول العرضية في فلسطين. حتى قيام مستوطنة أحيهود كان يسمى بــ" سهل مجد الكروم". وبالإضافة إلى أحراش مجد الكروم التي نسبت ايضاً للمستوطنة،
من قرى الجليل الأعلى
الجليل الأعلى
هو الجزء الشمالي لمنطقة الجليل شمال فلسطين، تلتحم مرتفعاته شمالا مع كتلة جبل عامل في لبنان ويعد حدها شمالاً نهر الليطاني ويفصل بين كتلة جبال الجليل الأعلى والجليل الأسفل الواقع جنوبًا مجرى سيل الشاغور، ومجرى سيل مجد الكروم وسهل الرامة، وأحد الروافد الغربية لوادي عمود في الشرق، أما غربًا فتنحدر المرتفعات تدريجيا لتصل للسهل الساحلي للبحر الأبيض المتوسط أما في الشرق والجنوب الشرقي فجروفه وسفوحه شديدة الانحدار بإتجاه وادي الحولة ووادي الأردن.
الجليل الأعلى هو عبارة عن كتلة جبلية عالية مبتورة بواسطة الوديان والمنحدرات الشديدة. فيه قمم عالية، منها قمة جبل الجرمق وميرون التي ترتفع إلى (1,208)م، وهي الأعلى في الجليل.
حدود الجليل الأعلى
يحد الجليل الأعلى من الجنوب سهل مجد الكروم يمر فيه شارع عكا صفد، ومن الشرق يحدّه غور الأردن، ومن الشمال تحدّه الحدوداللبنانية أما في الجهة الغربية فتنحدر سلاسل جبال الجليل الأعلى حتى شاطئ البحر فتبقي شاطئ ضيقًا.
الموقع والمساحة
تقع على تلة ارتفاعها 75 مترا عن سطح البحر، أطلق عليها لقب “عاصمة الجليل” في عهد الانتداب البريطاني (أسوة بالمدن: صفد وطبريا والناصرة)، تبعد اثني عشر كيلومترا إلى الشمال الشرقي من مدينة عكا الساحلية
تقع القرية في الجليل الأعلى على سهل طولي الشكل يمتد من منطقة عكا وحتى نهاية قرية نحف ويعد السهل ثالث أطول السهول العرضية في فلسطين. حتى قيام مستوطنة أحيهود كان يسمى بــ" سهل مجد الكروم". وبالإضافة إلى احراش مجد الكروم التي نسبت ايضاً للمستوطنة، يحاذي القرية جبل الجمل أو(العريض) من الشمال وجبل جنوبي من اسفل ومن معالمها الجغرافية جدول مائي يصب في وادي يسمى بــ "وادي الحلزون" أو كما يسمى (القرار) اي مُستقر ماء الجدول بجانب القرية. وفي شمال غرب القرية تحط مغارات "مغر الحمام" مغاور كارستية، وجدت فيها آثار إنسان حجري منذ 50 ألف سنة. سكنها الإنسان بمختلف شرائحه الاجتماعية كالكنعانيين والبيزنطيين ويعود تاريخها إلى ما قبل الميلاد.
الحدود
يحاذي القرية جبل الجمل أو(العريض) من الشمال وجبل جنوبي من اسفل ومن معالمها الجغرافية جدول مائي يصب في وادي يسمى بــ "وادي الحلزون" أو كما يسمى (القرار) اي مُستقر ماء الجدول بجانب القرية. وفي شمال غرب القرية تحط مغارات "مغر الحمام" مغاور كارستية، وجدت فيها آثار إنسان حجري منذ 50 ألف سنة. سكنها الإنسان بمختلف شرائحه الاجتماعية كالكنعانيين والبيزنطيين ويعود تاريخها إلى ما قبل الميلاد.
السكان
بلغ عدد سكان القرية عام 2007 حوالي 8700 نسمة وبحسب التقديرات فإن 57% من السكان مسيحيون ،، اليوم يزيد سكانها عن 10.000 نسمة، أغلبهم مسيحيون 57% ثم المسلمون 40%، ثم الدروز وهم أقلية 3%، .
تمتاز قرية كفرياسيف بكونها مركز ثاقفي أدبي وفني حيث تعتبر من أكثر البلدان العربية ثقافة وباحتضانها لأقدم المدارس في الشمال فقد خرّجت العديد من الشعراء والفنانين والمبدعين مثل الشاعر محمود درويش (تخرج من مدرسة يني الثانوية)، والشاعر سميح القاسم الذي هو أيضا خرج من نفس المدرسة، غيرهم من العديد من أبناء القرية الفنانين المشهورين مثل الفنانة أمل مرقص، نبيل عوض، لبنى سلامة .
عائلات القرية وعشائرها
من عائلات وعشائر قرية كفر ياسيف
- عائلة ياور
- عائلة يني
- عائلة وشاحي
- عائلة الناطور
- عائلة لاذقاني
- عائلة مجدوب
- عائلة مخولي
- عائلة مزيغيت
- عائلة طحبيش
- عائلة كريني
- عائلة قبطي
- عائلة غريفات- الغريفي
- عائلة فحومي
- عائلة دوايمة
- عائلة ريشة
- عائلة صايغ
- عائلة حرزان
- عائلة ستيتة
- عائلة دله -كفرياسيف
الحياة الاقتصادية
تعتبر كفرياسيف قرية متطورة تجاريا حيث انها موقع تجاري هام لاهالي القرى المجاورة كيركا، أبوسنان وجولس
التعليم
أما المدرسة الثانوية التي تحمل الآن اسم ينّي نسبة إلى ينّي قسطندي الذي افتتح أوّل صفّ فيها، عام 1949،
بذلك تعتبر الأقدم في الوسط العربي في فلسطين بعد النكبة، ومكانة كفرياسيف المرموقة لا سيما ثقافيا معروفة منذ بدايات القرن الماضي.
تمتاز قرية كفرياسيف بكونها مركز ثقافي أدبي وفني حيث تعتبر من أكثر البلدان العربية ثقافة وباحتضانها لأقدم المدارس في الشمال فقد خرّجت العديد من الشعراء والفنانين والمبدعين مثل الشاعر محمود درويش والشاعر سميح القاسم الذي هو أيضا تخرج من نفس المدرسة، غيرهم من العديد من أبناء القرية الفنانين المشهورين مثل الفنانة أمل مرقص نبيل عوض، لبنى سلامة وسليم مخولي الخ...
المساجد والمقامات
من الرموز والمعالم الدينية البارزة للقرية مقامات وأضرحة الشيوخ مثل ضريح الشيخ رفاعي وضريح الشيخ طعمة وضريح الشيخ سريس. ويوجد بالقرية مسجدين:
- مسجد أبو بكر الصديق الذي يعود تاريخه إلى العهد الروماني حيث كان كنيسة وبعد الفتح الإسلامي للمنطقة هُدمت الكنيسةوتحولت إلى مسجد وتم إعادة بنائه وترميمه من جديد يعتبر المسجد أحد أهم رموز القرية التاريخية، وفي العهد القريب تم إضافة المئذنة وادخال كافة اشكال التكنولوجيا المساندة.
- مسجد الهجرة الذي تأسس سنة (2000م) ويعتبر مسجدأً حديثاً ويتكون من طابقين وشرفة الطابق الأول يستخدم كمعهد للتعليم والحاسوب والطابق الثاني المصلى الرئيسي.
- يشرع الآن ببناء مسجدين اخرين في القرية يخدمان الحارة الشرقية.
سيدنا الخضر (ع) نبي من أنبياء الله ورسله الصالحين، ويعتقد الدروز أنه كان يتنقل من مكان لآخر داعياً الى عبادة الله سبحانه وتعالى وترك عبادة الأوثان، وقد أحصى الدكتور شكري عرّاف 72 موقعاً في البلاد يحمل اسمه بين مقام ودير وكنيسة، ويعتبر مقام سيدنا الخضر (ع) في كفر ياسيف، أكبر وأهم المقامات، التي تحمل اسمه في بلادنا، وقد عهد إليه من البداية، ليكون في مسؤولية القيادة الدينية في البلاد، والتي تولى إدارتها عائلة طريف منذ مئات السنين، فقام المشايخ الأفاضل من العائلة، ابتداء من الشيخ مهنا طريف، وحتى الشيخ موفق طريف، بالاهتمام بالمقام ورعايته، والاعتناء به، بسبب مكانته المركزية لدى المواطنين الدروز في البلاد. فهو يقع في قلب المنطقة الدرزية، ومن السهل الوصول إليه، والاجتماع بداخله، والتباحث في شؤون الطائفة والتبرك به، ومن السهل كذلك، على كافة المواطنين، إيفاء النذور فيه، لقربه من الجميع.
وكان قد تم بناء المقام، بشكل رسمي، كمقام للطائفة الدرزية، من قبل فضيلة الشيخ مهنا طريف، الرئيس الروحي للطائفة الدرزية في النصف الثاني من القرن التاسع عشر. إذ كانت نواة المقام في كفر ياسيف قائمة منذ مئات السنين، على تلة تقع في موقع البيادر الشرقي للقرية، على قطعة أرض مسجّلة تحت اسم ” موقع تين الخضر” تتبع وفق ما ذكر في مقال للأستاذ كمال ملحم لشخص يدعى “حسن صبح” وهو من السكان الدروز في قرية كفر ياسيف، لم يرزق بأولاد وتبرع بقطعة الأرض للوقف. وكان المقام في ذلك الوقت عبارة عن رجمة من الحجارة، كان السكان يتباركون بها، ويزورونها من كافة الطوائف، إلا أنها كانت تحت إشراف الدروز الذين كانت لهم علاقة خاصة بها. وقد بُنيت مع الوقت، غرفة صغيرة وعُرف المكان بمقام سيدنا الخضر (ع) وقام فضيلة الشيخ مهنا طريف، بتشييد مقام ضم غرفة الضريح وخلوة، وتم مع الوقت بإشراف من الرئيس الروحي للطائفة الدرزية، الشيخ محمد طريف، إضافة غرفتين للمقام لإيواء الزوّار. كما تم بناء غرفة جانبية للذبائح وأدوات المطبخ والحاجيات المطلوبة للزوار من أجل إيفاء النذور.
ويذكر أن مساحة المقام والأرض حوله كانت في البداية صغيرة جداً، ومع الوقت قام فضيلة المرحوم سيدنا الشيخ أبو يوسف أمين طريف، والشيخ أبو حسن موفق طريف بشراء قطع أرض حول المقام وضمّها للمقام، وتوسيع مساحاته، حتى أصبحت أكثر من عشرة دونمات. وقام فضيلة الشيخ موفق طريف في السنوات الأخيرة بترميم المقام وتوسيعه وإقامة بناية حديثة له تضم كافة المرافق المطلوبة لمقام له مركزية وأهمية في الطائفة الدرزية الى أن أصبح الى ما هو عليه في أيامنا هذه.
ويضم المقام الجديد، قاعة كبيرة للاجتماعات والزيارات الرسمية وقاعات صغيرة للاجتماعات ومكاتب وغرف إدارية بالإضافة إلى غرفة الضريح الحالي الذي جلبت حجارته من مقام سيدنا شعيب عليه السلام، وغرف أخرى. وفي نفس الوقت تم توسيع الساحة العامة بحيث تتسع للزائرين وللسيارات وتم إقامة موائد وأجهزة لإيفاء النذور حيث أن المقام يقصده الكثيرون وهو يعج دائما بالزائرين والمصلين، كما ويؤدي المقام وظائف عديدة فهو مقرّ للتداول والتباحث في شؤون الطائفة، ومركز لنشاطات ثقافية وعلمية وأدبية، ومكان يتسع لعشرات العائلات أن تتواجد فيه في أيام العطل والأعياد، في جو محتشم مقبول على جميع أبناء الطائفة، يقصده المتدين وغير المتدين، يحدوهم الإيمان والتقوى والتقرّب من الله.
ويشار الى أن السيدة زمرد القاسم (لآل ملحم) كانت القيّمة الأولى للمقام وقامت برعايته منذ أواخر القرن التاسع عشر وقد شاركتها في ذلك ابنتها ام نجيب أنيسة مرزوق لآل ملحم والتي قامت برعاية المقام بعد تشييده على مدار أكثر من أربعين عاماً بعد وفاة والدتها السيدة زمرد.
الكنائس
فيها خمس كنائس ومسجدان ومقام للدروز باسم “مقام النبي الخضر” (هو إلياهو النبي في اليهودية والقدّيس جرجس/جريس/مار إلياس في المسيحية)،
تاريخ القرية
كفرياسيف بلدة قديمة جدا ربما عاد تاربخ تأسيسها إلى الكنعانيين أو الفينيقيين ألى سنة 3000 ق.م. كغيرها من البلدات التي أسست في تلك الفترة كما يذكر ذلك فيليب حتي في كتابه (تاريخ سوريا) مثل أريحا-مجدو-عكا وصور. وهناك رأي يقول أنها بنيت على أنقاض مستوطنة رومانية بيزنطية. ومن ألمعروف ان كفرياسيف لعبت دورا هاما في ألتاريخ حيث أن وقوعها على ألطريق ألتجارية الرئيسية ألهامة التي كانت تربط بين شمال فلسطين (عكا) وسوريا ولبنان (صيدا) أعطاها مركزا هاما واستراتيجيا. كانت ألطريق تمر في أبو سنان (التي لم تكن موجودة عندها) ثم كفرياسيف فا لمكر فعكا وتحولت كفرياسيف ألى محطة تجاريه هامه ورئيسية على هده ألطريق ونشأ فيها مركز تجاري ضخم جدا يظن أنه من وادي الجزازة أي ألمدخل ألجنوبي للقرية وحتى ساحة ألعين وكانت الحوانيت مقامة على جانبي ألسوق ألتجارية أو المركز ألتجاري ويقال أن آثار المحال والمخازن مدفونه تحت ألأرض أليوم.
سكنها بعض اليهود في الحيّ الجنوبي حتى منتصف القرن التاسع عشر، وعلى وجه التحديد، عام 1841 ويقال إن هناك كنيسا، أما وجود مقبرة يهودية على مساحة ستة دونمات فأمر ماثل للعيان وعلى شواهد قبورها نقوش بالعبرية والعربية. جثامين أثرياء عكا اليهود كانت تُنقل إلى كفرياسيف للدفن في تلك المقبرة لأن عكا كانت خارج حدود الشريعة اليهودية. ويبدو أن مواكب الجنازة هذه كانت تجري في فترات زمنية متباعدة وهذا يفسّر القول المأثور والخاص بكفرياسيف على ما يبدو “شو كنّو ميّت يهودي” وذلك عند لقاء اثنين بعد غياب طويل. ويعتقد أن ديرا بيزنطيا كان قائما في موقع الديدبة شرقي البلدة أما الدير الغربي المعروف اليوم بالدار الغربية فيعود تاريخه إلى عهد الصليبيين. ذكر بعض الفرنجة في القرون الوسطى كفرياسيف تحت أسماء مثل Capher Sin, Cafresi. يُستفاد مما كتبه فيكتور جورن، الذي زار البلدة في نهاية القرن التاسع عشر، إن عدد سكانها آنذاك قد بلغ ستمائة نسمة من ضمنهم أقل من مائة من المسلمين والباقون انتموا لطائفة الروم الأرثوذكس. ولهؤلاء العرب المسيحيين كنيسة يعود تاريخ بنائها إلى أواسط القرن الثامن عشر وهناك من يدّعي أنها شيّدت عام 1600! ولكن في موقع آخر. في شهر شباط من العام 1939 حرق الجيش البريطاني نصف القرية تقريبا ردا انتقاميا على عملية هجوم ضد جنود بريطانيين، وبعد أن تبيّن أن المهاجمين لم يكونوا من الكفارسة قام الجيش بتعويض الأهالي تمثّل ببناء بعض الأبنية ومنها المدرسة الابتدائية التي ما زالت قائمة حتى اليوم. يشير أهل البلدة وبافتخار إلى الحقيقة أن أقدم مجلس محلي في فلسطين كان قد أقيم في كفرياسيف في الحادي عشر من تشرين الثاني عام 1925 وترأسه حنا بولس ينّي قسطندي يني اليوناني الأصل حتى العام 1962. ومن الأمور الجديرة بالذكر سوق يوم الخميس الشهيرة، التي يعود تاريخها إلى الثلاثينيات من القرن الماضي. وكانت في القرية عين ماء معروفة باسم “العين” وران للدواب حتى العام 1959. رُبطت البلدة بشبكة المياه عام 1961 وبالكهرباء عام 1969 وأقيمت شبكة المجاري عام 1986. في العام 1883 أُسِّست المدرسة الابتدائية الأولى في البلدة بمبادرة من الإرسالية الروسية الأرثوذكسية (المسكوبية، نسبة لاسم موسكو بالروسية) وفي تلك الفترة أقيمت مدارس مماثلة في المجيدل والرامة والشجرة. ويذكر أنه ابتداء من منتصف القرن التاسع عشر فصاعدا شهدت فلسطين تنافسا شديدا بين دول كبيرة كروسيا وفرنسا وإنجلترا وألمانيا على ضمّ مسيحيي الديار المقدسة لكنائسها وذلك عبر إنشاء المدارس والمستشفيات وتقديم الخدمات الصحية والاجتماعية
قرى الجليل الأعلى
من قرى الجليل الأعلى
الجليل الأعلى
هو الجزء الشمالي لمنطقة الجليل شمال فلسطين، تلتحم مرتفعاته شمالا مع كتلة جبل عامل في لبنان ويعد حدها شمالاً نهر الليطاني ويفصل بين كتلة جبال الجليل الأعلى والجليل الأسفل الواقع جنوبًا مجرى سيل الشاغور، ومجرى سيل مجد الكروم وسهل الرامة، وأحد الروافد الغربية لوادي عمود في الشرق، أما غربًا فتنحدر المرتفعات تدريجيا لتصل للسهل الساحلي للبحر الأبيض المتوسط أما في الشرق والجنوب الشرقي فجروفه وسفوحه شديدة الانحدار بإتجاه وادي الحولة ووادي الأردن.
الجليل الأعلى هو عبارة عن كتلة جبلية عالية مبتورة بواسطة الوديان والمنحدرات الشديدة. فيه قمم عالية، منها قمة جبل الجرمق وميرون التي ترتفع إلى (1,208)م، وهي الأعلى في الجليل.
حدود الجليل الأعلى
يحد الجليل الأعلى من الجنوب سهل مجد الكروم يمر فيه شارع عكا صفد، ومن الشرق يحدّه غور الأردن، ومن الشمال تحدّه الحدوداللبنانية أما في الجهة الغربية فتنحدر سلاسل جبال الجليل الأعلى حتى شاطئ البحر فتبقي شاطئ ضيقًا.