أهمية موقع القرية - الطيبة / المثلث/ طيبة بني صعب - قضاء طولكرم

لموقع الطيبة ميزات طبيعية وهبها الله نعمة لأهلها وتتجلى بما يلي:

  1. تتمتع بإطلالة رائعة تصل إلى البحر. والواقف على بناية في سفح الجبل يرى ماء البحر غرباً ويشاهد غابة الطيبة شمالاً وشرقاً تبعد عن مدينة طولكرم سوى 5 كم شمالاً وعن قلقيلية بين 8-10 كم.
  2. تحفها من الشمال غابة كثيفة غنية بأشجار الماكي من البلوط والخروب وسريس وغيرها من شجيرات البحر الأبيض المتوسط إلى جانب كروم والعنب التي تحيط بالبلدة ، الغابة جنوبها وفي غابة أخرى لها نفس الشمال ، نبات الصبارة وبين قرية الطيرة وتشكل هذه الغابة ثروة تمدهم بالأخشاب للبناء أسقف البيوت والأبواب والنوافذ والموبيليا قبل ظهور الحديد والاسمنت. كما كان بعض الحرفيين.              
  3. كثرة ينابيعها الصالحة للشرب صالحة إذ تميزت تربتها بصخور الدلوميت والكلس وطبقات حافظة للماء في أسفل الصخور ، فعندما تهطل تمتص المياه تحت الكل في الكتيمة ، حيث تحبسها ثم تخرجها من فتحات على شكل ينابيع استغلها في المنحدرات.
  4.  مناطق واسعة خصبة يزرعها الناس بالحبوب بأنواعها والبقول ، وفي الصيف يزرعون الخضار والبطيخ والفستق السوداني إلى جانب الكروم والزيتون. وتبلغ مساحة أراضي الطيبة (45 كم 2). ومن أبرز الغابة شجرة السنديان قطرها (6.90 م ويبلغ عمرها 1400 سنة) وشجرة الكينا تعد من رموز الطيبة. وتتواجد في أراضي الطيبة (8000) ، فإن اتفاق لا ينص على أن هذا القانون في عام 1950 م اعتبرها من أملاك الغائبين ، كما في مثل هذه الحالات التي تقع في داخلها مثل أم الفحم ويعبد واللجّون.
  5. بدأت الآبار الارتوازية في المنطقة القادمة من المنطقة كانت تروي بيارات الزهور والخضار وغيرها وقد استولى عليها الغاصب عائلات جديدة من المهاجرين الصهاينة.