انتشر العمران في الطيبة في وقد ساعد على تطور البناء رغم ذلك من قبل سلطات الاحتلال بما يلي:

• وقد عرفت البلدة جودة البناء منذ عهد طويل إذ توفرت المواد الأولية للبناء من حجر وخشب وانسان كما يقول المثل "أن الإنسان بيئته فعمال البناء برعوا في مثل هذه المهنة من قطع الحجارة وتسويتها ثم النقش عليها أشكال مختلفة منها (الطبزي-السمسم-) الأملس) ، وقد بنيت البيوت وتفننوا في انتاجها وليساعد ذلك ، منظرها أذتها جميعًا تطل على الغرب ونرى السهول تحت قدميها يحميها الجبل من الشرق وتتمع بجو لطيف في الشتاء والصيف.
• هناك بلدية تشرف على الأبنية ضمن رخص في شروط البناء تحت إشراف مهندسين مدنيين ومعمارين ولا يتم البناء إلا ضمن مسايرة الإطلالات والشوارع والساحات العامة وبعدها عن الخدمات والبلدية ، الخدمات الأساسية ، وتأسافتها وخدمات جرّ و المياه والكهرباء. وقد مرّ على الجمهورية رجال معروفون بحماستهم لخدمة البلد وتطويرها.
• توفر مساحة الأيدي العاملة التي تعمل في معاناة من معاناة من معاناة العمل في التي تعمل في التيعمرات والمدن.
• وقد تفنن السكان في تحسين البنايات لما أضافوه من ديكورات وهندسيات جميلة في الاتقان ، ولا ننسى بنايات الفيلات التي يتباها بها أصحابها إذ تبعث الاعجاب عليها ، جمال المدينة إذ لقد حققت أثواباً جديدة. والثناء.
• مؤسسة من مؤسسات صحية وتعليمية ومراكز لخدمة المثلث من تدريب وحفاظ البيئة في المنطقة.
• الأسواق والساحات والمساجد ودور العبادة والجنائن وغيرها.