- معلومات عامة عن قرية رَفَحْ
- الحدود
- أهمية موقع القرية
- المناخ
- سبب التسمية
- أحياء المدينة
- مخيم رفح وأجزاءه
- السكان
- الحياة الاقتصادية
- الخرب في القرية
- الثروة الزراعية
- التجارة في القرية
- المساجد والمقامات
- مطار غزة الدولي
- معابر قطاع غزة إلى العالم
- معبر رفح البري
- معبر كرم أبو سالم
- معبر العودة
- بوابة صلاح الدين
- رفح الفلسطينية ورفح المصرية
- تاريخ القرية
- احتلال القرية
- القرية اليوم
- الباحث والمراجع
خارطة المدن الفلسطينية
اشترك بالقائمة البريدية
معلومات عامة عن قرية رَفَحْ
أحياء المدينة - رَفَحْ - قضاء غزة
أسماء أحياء مدينة رفح التي تتبع لها إدارياً كما ذكرت في مدونة زكريا عابدين في فلسطين وصفحة رفح بعيون أبنائها على فيسبوك:
رفح الغربية – حي الزعاربة
يقع حي الزعاربة شرق تل السلطان وتمتاز بكثافه سكانية عالية 14576نسمة ومساحه الجغرافية لها تقريبا 2400 دونم .
اهم معالم الحي دوار الزعاربة الذي يقع علي شارع البحر، وسمي بحي الزعاربة نسبة الي عائلة زعرب التي تعتبر من أهم واكبر العائلات علي مستوي محافظة رفح .
منطقة آل الحشاش
منطقة الحشاش تقع الي الشمال الغربي من مدينة رفح، سميت بنمطقة الحشاش نسبة الي عائلة الحشاش تعد اكبر واهم العائلات في تلك المنطقة .تقدر مساحتها ما يقارب 2000 دونم . و التعداد السكاني فيها 3670 نسمة .يعيشون نسبة كبيره من الاهالي في خيم وبيوت من القش ومباني بسيطة من الاسبست او الباطون – يتميزون اهلها بحرفه رعي الغنم والزراعه ويتميزون بعادات قريبة من عادات الحياه البدوية .
حي السلام
حي السلام تقع علي خط الحدود لمدينة رفح تجاورها من الغرب منطقه البرازيل ويحدها من الجانب الشرقي معبر رفح تقتدر مساحته 3100 دونم . والتعداد السكاني لها ما يقارب 13983نسمة .يعد حي السلام من اكثر المناطق التي تحتوي علي الأنفاق علي خط الحدود المشترك بين رفح ومصر وزياده الانفاق بسبب الحصار القائم علي قطاع غزة . حيث يتم من خلالها تمرير المحروقات والمواد الغذائية ... وغيرها من البضائع لسد الحاجات الأساسية لاهالي غزة .عاني أهالي الحي من ممارسات الاحتلال الاسرائيلي في انتفاضة الاولي – انتفاضة الحجارة – وانتفاضة الثانية – انتفاضة الاقصي –من خلال هدم البيوت وتشريدهم و الاجتياحات المفاجئة وقتل النساء والاطفال والشيوخ والشباب ومنع التجوال في الشوراع ..... الكثير من ممارسات الاحتلال .
حي الزهور
يجاورها من الغرب خربه العدس ومن الجنوب منطقه الشابورة، تبلغ مساحتها ما يقارب 1550 دونم . ويبلغ التعداد السكاني لها ما يقارب 5327 نسمة .وتضم حي الزهور ابراج المهندسين وبدات ازدياد المباني بسبب زياده الازدحام السكاني بمحافظه رفح، وسيتم القيام بعمل مشاريع من اجل تطوير البنية التحتية وبناء المنتزهات وعيادات ... باشراف بلدية رفح لخدمة اهالي المنطقة بالمستقبل القريب .
مصبح
تقع في مناطق الشماليه الشرقية لمدينة رفح وهي مجاروه لحي البيوك، سميت بمنطقه مصبح نسبة لعائله مصبح التي تعد من اكبر العائلات المعروفه في المنطقة . تقدر مساحه المنطقة ما يقارب 2200 دونم وعدد سكانها ما يقارب 3435 نسمه .
حي تل السلطان
تل السلطان هو حي كبير نسبيا يقع علي بعد بضع كيلو مترات عن البحر المتوسط . بدأ بسكن هذا الحي العائلات الفلسطينية الميسورة حيث تم تخطيطه بشكل جيد وبنى سكانة عمارت شاهقة . يشمل الحي على عدة أحياء وهي(حي تل السلطان، حي كندا، مخيم بدر ،المخيم الغربي، الحي السعودي1،2 ، حي البراهمة) و يتوفر فيها جميع سبل الحياة من كهرباء التيلفون الأرض بناياتها منظمة وشوارعها أيضا من أهم شوارعها شارع النصف والقدس والشارع الأول والشارع الاخير وشارع البحر كما يتوفر فيها الكثير من المنتزهات منها متنزه بلدية رفح، والمتنزه الياباني والعديد من الملاعب كالملعب البلدي وملعب كندا ويوجد بها العديد من المساجد منها الصالحين، سعد، بلال بن رباح، النور، خالد بن الوليد، ومسجد حلمي صقر وغيرهم...
مستوى التعليم عالي ويتوفر فيها جميع مراحل التعليم ابتدائي اعدادى ثانوي ويتوفر فيها الكثير من المحال التجارية....والمؤسسات منهاsos لرعاية الأطفال الأيتام يوجد بها مركزا رئيسيا للشرطة.
يتم حاليا تطويرها من حيث البنية حيث يتوفر العديد من الأبراج والتي تم بنائها سابقا والتي تبنى حاليا... 19/5/2004 هاجمت قوات الاحتلال الصهيوني مدينة رفح الصامدة وكان اسم العملية (قوس قزح ) حيث قصفت بطائرات الاباتشي ومدفعية الدبابات مسيرة سلمية كانت متوجهة الي منطقة تل السلطان لفك الحصار عنها.
حي الجنينة
حي الجنينة يقع شرق مدينة رفح يحدها من شمال منطقه مصبح وخربة العدس وجنوبا حي السلام ومنطقه البرازيل وهو من اكبر الاحياء فيها وأكثرها حيويه .تبلغ مساحتها ما يقارب 1750 دونم و كثافتها السكانية ما يقارب13038 نسمة .منطقة حيوية تحتوي علي مباني ومنتزهاتوجامعه القدس المفتوحه فرع رفح والعديد من المساجد والمقبرهالشرقيه تعتبر اكبر مقبره في محافظه رفح وتحتوي علي شارع جورجالذي يعتبر ممرا تجاريا للشاحنات القادمة من معبر كرم أبو سالم شرق رفح .ويتميز حي الجنينة بانتشار العمارات والأبراج السكنية حيث نسبة كبيرةمن سكان الحي هم من الموظفين ويسكنون شققا بالايجار . تنتشر في الحي المحلات التجارية المتنوعة تلبية لاحتياجات العدد الكبير من السكان .ويتميز الحي بالتخطيط الحضري الجيد ، والشبكة المرورية الجيدة ، هناك تنوع ثقافي كبير في الحي حيث تضم أطيافا مختلفة منهم ( الحضر والفلاحين وأهل البادية ) فهي خليط ما بين الحضري والريفي .موقع الحي يعطيه أهمية كبيرة حيث يقع بين شرق رفح ووسطها .المناطق الشرقية والشمالية منها يعمل بعض سكانها بالزراعة.
تنتشر عدد من المصانع الصغيرة في الحي والمخازن التجارية (البركسات للتخزين)
خربة العدس
خربة العدس هي منطقة زراعية تحدها من الشمال قرية مصبح ومن الجنوب الطريق المؤدية الي وسط البلد ومن الشرق حي الجنينة ثم قرية الشوكة ومن الغرب مخيم الشابورة لللاجئين كما أنها منطقة مرتفعة نسبيا وتشرف على قسم جيد من مدينة رفح وتقطنها عائلات كبيرة من المواطنين الاصلين الذين لم يتعرضو للتهجير عام1948وابرز هذه العائلات : عائله ال النحال-ال قشطه-- وال ضهير -وبعض العائلات مثل ال ماضي ال الشاعر -إضافة إلى بعض العائلات الأخرى مثل شلوف والمصري وزعرب واهم أنواع الزراعة فيما مضى زراعة الحمضيات التي اندثرت الآن بفعل الزحف العمراني ويرجع اصل التسمية إلى كثرة زراعة نبات العدس بها وكلمة خربة تعني (عزبة)الآن بفعل الزحف العمراني ويرجع اصل التسمية الي ملك اسمه أبو العدس كان ملك هذه المنطقة وكان يغزو الممالك المجاورة له وعندما تعرضت مملكته للغزومن الممالك الأخرى وأصبحت خرائب أصبح الناس يطلقون عليها خرائب أبوالعدس ومع الزمن تحولت إلى خرائب العدس لتصل الينا مع تعاقب الاجيال إلى مسمى خربة العدس المساحة الحالية لها 2350 دونم والتعداد السكاني 9466 نسمة.
الجدير ذكره أن الخربة هي جزء من مدينة فح وليست قرية منفصلة عنها إدارياً ولاتزال حتى اليوم مرتبطة إدارياً بمدينة رفح.
المواصي
تقع منطقة المواصي جنوب غرب القطاع ، وتجاورها مباشرة من الجهة الجنوبية جمهورية مصر العربية . وتقدر مساحة "مواصي رفح" بـ " 4" ألف دونم . بينما تصنف المنطقة بأنها من لأرياف، حسب جهاز الإحصاء المركزي الفلسطيني.
جل الخدمات المقدمة للمنطقة من قبل المؤسسات الحكومية لاسيما البلدية "صفر"، مستشهدا بالمياه ،حيث يقول: نسبة الملوحة في مياه الشرب شديدة وهي لا تكاد تختلف عن مياه البحر". ويمتهن معظم سكان مواصي رفح البالغ عددهم 4000 نسمة حرفتي الزراعة والصيد، فيما يقطن سكانها في منازل صغيرة قديمة البناء. وتعود أصول السكان إلى قرى من الـ"48" وهى الجورة وحمامة . ويصف حال المواصي بأنها تعيش في منفى داخل منفى، فلا يعرفها سوى قاطنيها فيما تغيب عن أجندة المسؤولين ومقدمي الخدمات اليومية .المتجول في المنطقة لن يبصر خطوطا للهواتف الأرضية ، وسيلاحظ غيابا كاملا للبنية التحتية، والمرافق الصحية - إلا من عيادة منقوصة الخدمات - والتنموية والاجتماعية، كما ان المتنفس الوحيد، وهو البحر، يعانى هو الآخر من تلوث، استنادا الى دراسات وأبحاث أجرتها وزارة الصحة ومصلحة مياه بلديات الساحل التي بدورها حظرت السباحة في المنطقة .وتحوي منطقة المواصي على مدرسة واحدة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الاونروا" وهي عبارة عن عدد من الكونتينرات تستقبل طلاب وطالبات المرحلتين الابتدائية والإعدادية، بيد أنه مع بداية الفصل الدراسي الحالي تم ترحيل الطلاب لمدرسة أخرى تبعد عن منازلهم ما يزيد عن السبعة كيلو متر . أما طلاب المرحلة الثانوية فأمامهم مشوار طويل يستغرق قرابة 45 دقيقة سيراً على الأقدام . الظروف التي مرت بها منطقة المواصي من إغلاق بفعل قوات الاحتلال الإسرائيلية وعزلها عن باقي المناطق ساهم في حرمان المنطقة من الاستفادة من المشاريع التنموية ومشاريع تطوير البنية التحتية .ولم تكن المنطقة لتستفيق من أثار الحصار الإسرائيلي بعد الانسحاب الجزئي عام 2005 حتى مرت بأزمة التناحر السياسي وما تبعه من انقسام بين شطري الوطن، ليبقى مشروع توصيل خطوط الكهرباء هو المشروع التنموي الوحيد الذي تمكن السكان من الاستفادة منه .
المحررات
كانت تسمى سابقاً بمجمع غوش قطيف وهي أراضي شاسعة وخلابة الجمال تقع في غرب محافظة رفح - حيث حصل أهالي محافظه رفح علي منطقة المحررات بعد انسحاب الاحتلال من قطاع غزه 27/08/2005 .مساحتها ما يقارب 3010 دونم في رفح، تقع شمال وشمال غربي مدينة رفح وصولاً إلى شاطئ البحر الأبيض المتوسط.
حي أم الكلاب/ قرية أم الكلاب
أراضي هذه المنطقة تقع شرقي مدينة رفح وعلى مسافة 5.6 كم عن مركزها، يعود تاريخ هذه المنطقة للقرن التاسع عشر، حيث كات حتى ذلك التاريخ من الأراضي التي يسكنها البدو المتنقلين بين رفح وبئر السبع، وحسب الروايات الشفهية المتناقلة عبر الأجيال فإنه في أواخر القرن التاسع عشر أو بداية القرن العشرين سكنت جماعة بدوية مترحلة المنطقة فاصابهم وباء وبدؤوا يموتون الواحد تلو الآخر وفي النهاية لم يتبقَ منهم غير كلابهم تنبح وتعوي في أنحائها، ومنذ ذلك الحين أطلق عليها أم الكلاب حيث ظل البدو لفترة طويلة من الزمن يخافون الاستقرار في هذه المنطقة، على الرغم من أن المنطقة تقع بين مدينتي رفح وخان يونس إلا أنها اليوم تعتبر من أراضي مديينة رفح وتوسعت مباني المدينة على أراضيها، وليست قرية منفصلة عن رفح كما تذكرها بعض المراجع والمواقع الإلكترونية.
مخيم رفح
يمتاز هذا المخيم بانتشاره بجهات مختلفة من مناطق ووسط مدينة رفح، تحمل المخيمات تلك أسماء مختلفة ولكنها جميعاً تحمل اسم مخيم رفح.