- معلومات عامة عن قرية رَفَحْ
- الحدود
- أهمية موقع القرية
- المناخ
- سبب التسمية
- أحياء المدينة
- مخيم رفح وأجزاءه
- السكان
- الحياة الاقتصادية
- الخرب في القرية
- الثروة الزراعية
- التجارة في القرية
- المساجد والمقامات
- مطار غزة الدولي
- معبر رفح البري
- معبر كرم أبو سالم
- معبر العودة
- بوابة صلاح الدين
- معابر قطاع غزة إلى العالم
- رفح الفلسطينية ورفح المصرية
- تاريخ القرية
- احتلال القرية
- القرية اليوم
- الباحث والمراجع
خارطة المدن الفلسطينية
اشترك بالقائمة البريدية
معلومات عامة عن قرية رَفَحْ
الثروة الزراعية - رَفَحْ - قضاء غزة
على عكس بعض المناطق والبلدات الأخرى في فلسطين، فقد كانت أراضي رفح الزراعية على الرغم من وفرة مياهها، ومناخها المتوسطي المائل إلى الصحراوي في بعض المناطق، إلا أن طبيعة تربتها الرملية لم تساعد أهل المدينة أن يكون للنشاط الزراعي الأهمية الكبيرة التي تحتلها بقية الأنشطة الاقتصادية التي يماروسونها. وبحلول ستينيات القرن العشرين
بدء في التحسن بعد الستينات، حيث قام أصحاب الأراضي بحفر الآبار؛ ما ساهم في إنجاح زراعة الحمضيات، كما تمّ استصلاح أراضي قريبة على شاطئ البحر وبذلك أصبحت مواصي رفح لاتقل أهميتها عن مواصي خانيونس.
وتقدر المساحة المزروعة من أراضي رفح حوالي 7500 دونم، ومن محاصيل رفح الزراعية:
الحبوب: قمح، شعير، ذرة...
الخضراوات: الخيار، البندورة، الباذنجان، الكوسا، البطيخ بنوعيه الأحمر والأصفر وغير ذلك من خضراوات متنوعة
الأشجار المثمرة: تتصدرها الحمضيات (برتقال، ليمون،...)، اللوزيات، التين، كروم العنب، المشمش، النخيل، وغيرها من الأشجار المثمرة.
والخضروات، ويعمل في هذا المجال ما يزيد عن ألف مواطن.
الجدير بالذكر أن منتوجات رفح من المحاصيل الزراعية لا تكفي الحاجات الاستهلاكية فيقوم أهل المدينة بشراء حاجاتهم من المحاصيل الزراعية من خان يونس وباقي المدن والبلدات المتوفر فيها.