أهمية موقع القرية - رَفَحْ - قضاء غزة

  • عبر التاريخ وحتى اللحظة لموقع مدينة رفح أهمية جيواسترايجية، وهو ما جعله هدف لسيطرة أي قوة تحاول السيطرة أو احتلال الأراضي الشامية (بلاد الشام تاريخياً) والمصرية كذلك، وهذه بعض الأسباب التي منحت موقع رفح هذه الأهمية الكبيرة:
  • كون مدينة رفح لاتبعد كثيراً عن شاطئ البحر الأبيض المتوسط 3.8 كم فقط.
  • قربها من المدن الفلسطينية بمسافة صغيرة: 7,8 كم عن مدينة خان يونس، و 17 كم عن مدينة دير البلح، و30 كم عن مدينة غزة.
  • قربها من المدن المصرية التالية: رفح (المصرية) 1.8 كم، 16 كم  عن مدينة الشيخ زايد ، و43 كم عن مدينة العريش.
  • وبعد عام 1948، ازدادت أهمية وحساسية موقع مدينة رفح، كون خط الهدنة المرسوم استناداً لاتفاقية الهدنة بين مصر وحكومة الاحتلال عام 1949، يقع على مسافة 7.6 كم عنها.
  • تبعد مستوطنة "نير إسحاق" من مستوطنات غلاف غزة كما تسميها سلطات الاحتلال عن مركز مدينة رفح مسافة 12 كم فقط أي أقرب من مدن القطاع عليها، وهو ماله دور كبير في جعل منطقة رفح خطرة خلال العدوان الإس،رائ،يلي المتكرر على قطاع غزة إجمالاً.
  • كونه يقع على أراضي رفح التاريخية ثلاثة من أصل 7 معابر تربط القطاع بالعالم الخارجي، وهي: معبر رفح، معبر العودة، معبر كرم أبو سالم.