- معلومات عامة عن قرية عرب الشَمَالنَة/ قرى المناطق المجردة من السلاح
- الحدود
- أهمية موقع القرية
- مصادر المياه
- سبب التسمية
- البنية المعمارية
- معالم القرية
- الآثار
- السكان
- عائلات القرية وعشائرها
- الخرب في القرية
- الحياة الاقتصادية
- الاستيطان في القرية
- الثروة الزراعية
- التعليم
- الطرق والمواصلات
- المساجد والمقامات
- القرية والمناطق المجردة من السلاح
- القرية بين عامي 1948-1956
- تربية الحيوانات
- الوضع الصحي في القرية
- مؤلفات عن القرية
- احتلال القرية
- روايات أهل القرية
- أعلام من القرية
- أهالي القرية اليوم
- القرية اليوم
- الباحث والمراجع
خارطة المدن الفلسطينية
اشترك بالقائمة البريدية
معلومات عامة عن قرية عرب الشَمَالنَة/ قرى المناطق المجردة من السلاح
مؤلفات عن القرية - عرب الشَمَالنَة/ قرى المناطق المجردة من السلاح - قضاء صفد
ذكر الباحث عبد الكريم الحشاش عشيرة عرب الشمالنة في كتابه "قبائل وعشائر فلسطين" فيما يلي:
"يسمون أيضاً بني عمرو، وهم من عرب الصلوات في اللجاة جنوب سورية، والذين يعودون بأصولهم إلى قبيلة زبيد، وهناك رواية تقوا إنهم يُرَدّون إلى عرب الموااي الشهيرة في شمال سورية، وكانوا يقيمون على حافة وادي الحولة في الجليل الأعلى، وشيخهم: اسماعيل الشَمّاليّ، مساكنهم العلمانية، وينزلون قرب بحيرة الحولة، ويزرعون حقولهم، وفي الوقت نفسه يربون الأبقار والإبل.
وهناك رواية تقول: قدم ثلاثة أخوة من طنطا في مصر، أصلهم من قبيلة القذاذفة، وإنّ الجد الأول للشمالنة يدعى أحمد الذي اعتاد أن يبني بيته تجاه ريح الشمال، فلقب شملون، وأطلق على نسله الشمالنة، وكانوا أيام حملة ابراهيم باشا عائلة واحدة تسكن الغور، وقد أنجب شملون ستة أبناء من زوجته التي تقربه، وشكل هؤلاء الستة العائلات: بيت ابراهيم، بيت حمادي، بيت علي، بيت أحمد، بيت خليل وبيت عثمان.
استقر أحدهم في خربة أبي زينة في الغور، وذهب الثاني إلى صفد، والتحق الثالث بعرب الفضل، والأجيال المنحدرة من هذا الثالث سمّوا قوم المروّ والتحقوا بعائلة الفاعور أمراء الفضل.
أما السوالمة المنتمون إلى الشمالنة فهم يعودون بنسبهم إلى قبيلة الرولا.وقد حاول الأفندية الاستيلاء على أراضي الشمالنة في الغوير،وبعض الشمالنة من أصول مصرية ينزلون البطيحة وشيخهم: مزعل اسماعيل، وينتمي إلى الشمالنة الرعيّات وهم من التلاوية وزعيمهم حدّو الفلاح".