الحياة الاقتصادية - صرفند العمار - قضاء الرملة


يمكننا ان نلخص الوضع الاقتصادي للقرية فيما يلي:

  1. كانت الزراعة أبرز الأنشطة الاقتصادية في القرية حيث بلغت مساحة الأراضي التابعة لصرفند العمار 13267 دونماً، منها 565 دونماً للطرق والأودية.. حيث تتميز أراضيها بخصوبة تربتها التي تنتمي إلى تربة البحر المتوسط الطفالية الحمراء، وتشتهر فيها زراعة الحمضيات، وقد شغلت مساحة 3770 دونماً. [1]
  2. زرعت أشجار الزيتون في 120 دونما، وتزرع حول القرية مختلف أنواع الخضر والحبوب كالقمح والشعير والسمسم والفاكهة، والعديد من البساتين. 
  3. كانت الزراعة تعتمد على الأمطار ومياه الآبار التي تروي البساتين خاصة.[2]
  4. بالإضافة إلى عناصر أخرى من الإنتاج والمستغلات كالماعز وخلايا النحل. [3]
  5. كان كثير من سكان القرية يعملون في معسكر الجيش الإنجليزي مما أكسبهم إتقان اللغة الإنجليزية تحدثاً. 
  6. كان هناك بعض الحرف البسيطة كالنجارة والخياطة والتطريز للبنات.
  7. كان أهالي القرية يعتمدون على الكيروسين للإنارة (اللمبة أو اللوكس)، ومخابز القرية.
  8. استخدموا أفران الطين (الطابون) للخبز والطبخ، وكانوا يستعملون الحطب لذلك من أشجار بياراتهم.[4]
  9. كان يتم توفير مياه الشرب للسكان من خلال الآبار الارتوازية. أو الآبار الخاصة في البيارات.[5]




[1]. هيئة الموسوعة الفلسطينية 3/ 32

[2]. المرجع السابق

[3]. الخالدي 232

[4]. سلامة، مقابلة تاريخ شفوي للنكبة الفلسطينية مع السيدة غالية العطار من قرية صرفند العمار-الرملة المحتلة

[5]. الخالدي 232