- معلومات عامة عن قرية عَين الزَيَّتُون
- الحدود
- أهمية موقع القرية
- مصادر المياه
- سبب التسمية
- معالم القرية
- المختار والمخترة
- السكان
- عائلات القرية وعشائرها
- الحياة الاقتصادية
- الاستيطان في القرية
- الثروة الزراعية
- المهن والحرف والصناعة في القرية
- التجارة في القرية
- التعليم
- الطرق والمواصلات
- المساجد والمقامات
- تربية الحيوانات
- الوضع الصحي في القرية
- مؤلفات عن القرية
- تاريخ القرية
- المجازر في القرية
- احتلال القرية
- أهالي القرية اليوم
- القرية اليوم
- الباحث والمراجع
خارطة المدن الفلسطينية
اشترك بالقائمة البريدية
معلومات عامة عن قرية عَين الزَيَّتُون
الثروة الزراعية - عَين الزَيَّتُون - قضاء صفد
تميزت أراضي عين الزيتون بخصوبته تربتها التي كانت بثلاثة ألوان: تربة سوداء، تربة حمراء وجزء آخر من الأراضي تربة بيضاء، هذا بالإضافة لوفرة المياه في القرية، الأمر الذي جعل من الزراعة النشاط الاقتصادي الأول لأهل القرية، وقد بلغت مساحة الأراضي المزروعة 907 دونم، وزعت كالتالي:
- 477 دونم: زرع بالبساتين المروية
- 150 دونم: زرع بالزيتون.
- 280 دونم: زرع بالحبوب.
ومن المحاصيل التي زرعها أهل القرية:
- الحبوب: قمح، شعير، كرسنة، بيقيا، ذرة بنوعيها بيضاء وصفراء، سمسم، حبة سوداء، ومعظم هذه المحاصيل كان الفائض منها مخصصاً للتجارة.
- البقوليات: عدس، فول، حمص. أيضاً الفائض منها كان معداً للتجارة.
- الخضراوات: كوسا، باذنجان، بامية، فاصولياء، بندورة، وقرع بأنواعه، وغيرها.
- الأشجار المثمرة: أشجار الزيتون بأصنافه المتنوعة، التفاح بأنواعه، الدراق، الخوخ، الرمان، التين، الإجاص، الصبار، كروم العنب بأنواع متعددة: (أسود، أحمر، حلواني، حبروني، سلطي وغيره).
- الأشجار الحراجية: تنوعت ما بين الزعرور، البلوط والخروب وغيرها حيث كانت أراضي على سفح جبل تتنوع نباتاته وأشجاره الطبيعية.
- ومن النباتات البرية: عكوب، دريهمة، فطر، ميرمية، أبو عكور (نبات الأرضي شوكي)، الزعتر البري، الورد الجوري وغيره.
كانت البيادر تتموضع غربي القرية، وقد استخدمت سكة الحراثة التقليدية التي يجرها (الخيل، الحمير، الثيران) في حراثة الأراضي، وكان يستخدم المنجل في حصاد الحبوب.
كان في القرية على وادي الطواحين حوالي 22 طاحونة يدوية مصنوعة من الحجر الأسود الذي كان يتم شراءه من مدينة حوران السورية، هذه الطواحين كانت تعمل على المياه في ذلك الوادي الذي كان دائم الجريان، تلك الطواحين كانت ملك لأهل القرية، ولكن في بعض السنوات كان يضمنها بعض التجار والمزارعين من البلدات المجاورة او من صفد، هذه الطواحين كانت وجهةً لأهالي البلدات والقرى المجاورة.
كما كان في القرية معصرتي زيت تقليديتان، تتموضعان شرقي القرية، كانت الأولى ملكاً للشيخ أحمد ذيب خطاب والأخرى لعائلة هدبة.