القرية اليوم - عَين الزَيَّتُون - قضاء صفد

عقب تهجير أهلها قامت العصابات الصهيونية بنفس معظم منازل وأبنية القرية والتي لم يبقَ منها حتى اليوم إلا بعض أنقاض المنازل الحجرية المدمرة، وعدة منازل مهجورة لبعضها مداخل مقنطرة ونوافذ تعلوها أشكال متنوعة، وفي أحد المنازل حجر أملس يعلو قنطرة المدخل، نقشت عليه البئر وعين الماء أيضاً.

إداريا ضُمت أراضي عين الزيتون المهجرة إلى مستمرة "عين زيتيم" التي بنيت على مقربة من أراضي القرية منذ عام 1891.