- معلومات عامة عن قرية الصَيَّادة/ عرب الصَيَّادة / قرى المناطق المجردة من السلاح
- الحدود
- أهمية موقع القرية
- مصادر المياه
- سبب التسمية
- البنية المعمارية
- معالم القرية
- المختار والمخترة
- السكان
- عائلات القرية وعشائرها
- الحياة الاقتصادية
- الثروة الزراعية
- المهن والحرف والصناعة في القرية
- التعليم
- الطرق والمواصلات
- القرية بين عامي 1948-1956
- القرية والمناطق المجردة من السلاح
- تربية الحيوانات
- صيد الأسماك
- الوضع الصحي في القرية
- القرية بين عامي 1956-1967
- احتلال القرية
- روايات أهل القرية
- القرية اليوم
- أهالي القرية اليوم
- الباحث والمراجع
خارطة المدن الفلسطينية
اشترك بالقائمة البريدية
معلومات عامة عن قرية الصَيَّادة/ عرب الصَيَّادة / قرى المناطق المجردة من السلاح
صيد الأسماك - الصَيَّادة/ عرب الصَيَّادة / قرى المناطق المجردة من السلاح - قضاء صفد
من الاسم الذي أطلق على القرية، يتضح لنا مدى اهتمام أهالي القرية بالصيد، ويروي الحاج "أحمد جمعة" أنه لم يكن هناك أحد من أهالي القرية لم يمارس هذه المهنة حتى لو كان ميسور الحال، وقد مارسوا الصيد لهدفين: الغذاء، والتجارة.
ويسترسل الحاج جمعة، أن أهالي القرية اعتمدوا على المراكب والقوارب في عملية الصيد، هذه المراكب كانت ملك خاص لأهالي القرية، قد يملكها شخص أو يقوم عدة أشخاص بشراءها بشكل مشترك، هذه القوارب كان يتم شراءها وإصلاحها في المدن الفلسطينية (عكا، حيفا، طبريا).
كانت أداة الصيد هي شبكة الصيد المعروفة، وفي أحيان قليلة كان يتم الاعتماد على السنارة، وهذه الأدوات أيضاً كانت تُشتَرى من المدن الفلسطينية.
ومن أنواع السمك التي اصطادها أهالي القرية: المشط، البربوط، الكرب، العُقَّر.
هذه الأسماك كان يشتريها التاجر "توفيق الخوري" مالك مزارع الخوري المجاورة، وعلى الأغلب أنه كان يبيعها في بعض المدن الفلسطينية وقرى وبلدات الجنوب اللبناني.